4.5/5 - (14 صوت)

تفتخر Taizy بالإعلان عن أن شريكتنا كينيا قد اختارت آليتنا مرة أخرى مقشر الفول السوداني وحدات الآلات، وهي صفقة تمثل تعاونًا ناجحًا آخر في السوق الزراعية الكينية. استمرار التعاون لمساعدة الزراعة المحلية.

زيادة الطلب على آلات تقشير الفول السوداني الأوتوماتيكية في كينيا

مقشر الفول السوداني

تعد كينيا أحد اللاعبين المهمين في مجال الزراعة في منطقة شرق إفريقيا، ويلعب الفول السوداني، باعتباره أحد المحاصيل النقدية الرئيسية، دورًا رئيسيًا في الاقتصاد الزراعي للبلاد.

عملية القصف الفول السوداني عادة ما تكون هذه مهمة تستغرق وقتا طويلا ويمكن لوحدة تقشير الفول السوداني الفعالة أن تحسن الإنتاجية بشكل كبير وتقلل من عبء العمل على المزارعين.

فيما يلي أرقام طرازات الأجهزة التي تم شحنها:

نموذج6BHX-1500
السعة (كجم/ساعة)700-800
معدل القصف (%)≥99
معدل التنظيف (%)≥99
معدل الكسر (%)≥5
معدل الخسارة (%).50.5
الرطوبة (%)10
محرك القصف1.5 كيلو واط؛ 3 كيلو واط
محرك التنظيف2.2 كيلو واط
الوزن الإجمالي (كجم)520
البعد (مم)1500*1050*1460

المعاملة الثانية الناجحة مع العميل

إن تسليم وحدة آلة تقشير الفول السوداني الأوتوماتيكية هو صفقتنا الثانية مع شريكنا الكيني وهو دليل على النمو المستمر لشركتنا في السوق الزراعية الكينية. تستخدم الوحدة تكنولوجيا القصف المتقدمة مع المزايا التالية:

  • قصف فعال: تتميز الوحدة بأداء تقشير ممتاز، حيث يمكنها تجريد قشور الفول السوداني بسرعة وبشكل كامل، مما يحسن سرعة وجودة التقشير.
  • تقليل الخسارة: عملية القشر الدقيقة تقلل من فقدان حبات الفول السوداني وتحسن إنتاجية وجودة المنتجات الزراعية.
  • تقليل عبء العمل: إن استخدام وحدة آلة تقشير الفول السوداني الأوتوماتيكية يقلل بشكل كبير من الحاجة إلى التقشير اليدوي، مما يسمح للمزارعين بقضاء المزيد من الوقت في المهام الزراعية الأخرى.
  • مصداقية: تتمتع وحداتنا بموثوقية ممتازة ومناسبة للمزارع ذات الأحجام المختلفة واحتياجات القصف.

ومن شأن هذا التسليم أن يساعد المزارعين الكينيين على تحسين كفاءة تقشير الفول السوداني وتقليل عبء العمل عليهم، مع تعزيز المعروض من المنتجات الزراعية المحلية.

تعزيز الشراكات

تلتزم شركتنا دائمًا بدعم تحديث الزراعة العالمية من خلال توفير الآلات والحلول الزراعية الفعالة لمساعدة المزارعين على زيادة الإنتاجية وتقليل تكاليف الإنتاج وتقليل هدر الموارد. تمثل إعادة اختيار وحداتنا شراكة قوية مع شركائنا الكينيين.

ونتطلع إلى مواصلة جهودنا المشتركة مع شركائنا في كينيا لتحديث الزراعة المحلية وزيادة الإنتاج الزراعي وتحسين الظروف المعيشية للمزارعين.